THE BASIC PRINCIPLES OF اله العود

The Basic Principles Of اله العود

The Basic Principles Of اله العود

Blog Article

العود يجعل عازفه فريدًا ومميّزًا وسط الحشود المحلّيّة التي تعزف الجيتار. من بين الأسباب التي تجعل الكثيرون يلجأوون إلى العزف على القيثارة أو المندولين، هي رغبتهم في الانفراد وأن يختلفوا عن الآخرين. وفي ظل ارتفاع  أعداد الداخلين إلى مجال تعلُّم الموسيقى الغربيّة التقليديّة، إذا انضمّ الوافد الجديد إلى صفوفهم، فاختلافة عن البقيّة سيكون أمرًا مستحيلًا.

وقد كانت طريقة مسك العازف للعود تختلف عن الطريقة الحالية فقد كان يمسك بصورة مائلة للأعلى وفي العصر الهيلينستي أصبح العود يمسك بصورة مائلة للأسفل ويعتبر العود من أهم الآلات الشرقية والعربية على الإطلاق فهو كما قيل فيه سلطان الآلات ومجلب المسرات ويكفي أن ننوه بتفوقه وسيطرته على جميع الآلات الشرقية على العموم والعربية على الخصوص حتى أنه تخطى الأمم الشرقية وانتقل إلى الأندلس بانتقال العرب إليها وتعداها إلى أوروبا وانتقل اسمه معه ولازمه في كل مراحل تطوره ويطلق عليه بالإنكليزية اسم لوت

فهو يحتوي على صندوق عميق جوف مصنع من شرائح متراصه من الخشب.

يصدر الناي النغمات بتون ونصف التون وثلاثة أرباع التون بدقة كبيرة، لذا ما يستخدم العازف أكثر من آلة ناي لتغطية ما تحتاجه المقطوعة الموسيقية من نغمات مختلفة قد لا تكفي ناي واحد لإصدارها.

والنُّؤْي والنِّئْي والنَّأْيُ والنُّؤَى، بفتح الهمزة على مثال

والمَنْأَى: لغة في نؤي الدار، وكذلك النِّئْيُ مثل نِعْيٍ، ويجمع النُّؤْي

يُعتبر النمط العراقيّ في العزف على العود من الناحية الفنّيّة عربيًّا، ومع ذلك فهو متأثّر كثيرًا بالنمط الفارسيّ. إنّ التقاليد المتّبعة في عزف مقامات النمط العراقيّ هي من جعلته يختلف عن الأنماط العربيّة الأخرى، كما أضفت عليه الطابع المميّز، وجعلت من السهل عليه ترك بصمة فريدة بأذن وذاكرة كلّ مستمع.

هي الجزء العلوي من الجيتار الذي يحتوي check here على مفاتيح توليف الأوتار، ويتكون من الأجزاء التالية:

مزدوجة باس ، الكلارينيت ، ساكسفون ، الفيبرافون ، الترومبون

العود التركيّ هو آلة وتريّة، على شكل كمثّرى، بدون أيّ دساتين. يُستخدم العود التركيّ في الموسيقى التركيّة التقليديّة والشرق أوسطيّة. تمتدّ جذور العود التركيّ حتّى تصل إلى الأهرامات المصريّة (مصر الفرعونيّة/ القدماء المصريّين). يمكن للصوت الفريد الذي يصدره العود التركيّ أن يجتاح شعور أيّ مستمع سواء شرقيّ أو غربيّ. العزف على العود التركيّ أشبه بالعزف على الجيتار من حيث ما تقوم به اليد اليسرى من ضغط على الأوتار واتّباع بعض تقاليد العزف المتعارف عليها في عالَم الجيتار.

المداخل الإقناعيّة الغربيّة لبيع العود في سوق الآلات الموسيقيّة الغربيّ

وعن الفروق بين النمط العربيّ والتركيّ والفارسيّ في العزف على العود، فهناك واحدة من أكثر الفروق التي يمكن ملاحظتها على الفور بمجرّد سماع موسيقى العود التي تتبع النمط العربي والتي بدورها تجعله مختلفًا ومميّزًا عن الأنماط الأخرى، ألا وهي وفرة التريمولو.

وبذلك تأخذ آلة الناي شكلها الكامل وتصلح للعزف ولفتح ثقوب الناي طريقة أخرى إذ تقسم الناي إلى ستة وعشرين مسافة متساوية وعند المسافة الرابعة تثقب الثقب الأول من الأسفل من الأمام وعند المسافة الخامسة تثقب الثقب الثاني وعند السادسة تثقب الثالث وتترك المسافة السابعة بدون ثقب وعند المسافة الثامنة تثقب الثقب الرابع وعند التاسعة تثقب الخامس وعند العاشرة تثقب السادس وعند المسافة الثالثة عشرة يثقب الثقب الخلفي وهي نصف مسافة الناي تماماً ولم تقف حدود هذه الآلة في إطار الميدان الموسيقي الغنائي بل تعدته ودخلت مواطن الطرق الصوفية في التكايا والزوايا.

العود يجعل عازفه فريدًا ومميّزًا وسط الحشود المحلّيّة التي تعزف الجيتار. من بين الأسباب التي تجعل الكثيرون يلجأوون إلى العزف على القيثارة أو المندولين، هي رغبتهم في الانفراد وأن يختلفوا عن الآخرين. وفي ظل ارتفاع  أعداد الداخلين إلى مجال تعلُّم الموسيقى الغربيّة التقليديّة، إذا انضمّ الوافد الجديد إلى صفوفهم، فاختلافة عن البقيّة سيكون أمرًا مستحيلًا.

Report this page